استقطب المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الانظار فى مركز “إثراء” اثناء قمه الاتزان الرقمي “سينك”، التى أُقيمت فى مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي، وتطرق لعدة مواضيع ابرزها تقنية الفيـديو المساعد للحكم “VAR” ومدى تأثيرها على كرة القدموشكك “الاستثنائي” بنزاهة التقنية، مـن حيـث طريقة استخدامها والتي ينتج عنها قرارات غير عادلة.
وقال ساخرًا: “إذا كنت حكـمًا فى غرفه مظلمة بوجود شاشات، فستعرف كيف تفعلها، إن كان هناك هـدف أو تسلل أو العكس، وحين تكون مشجعًا للاتحاد ستسرع اللقطة، بينما إذا كنت مشجعًا للهلال ستؤخر اللقطة قليلاً”.ولاقى هذا التصريح صدى كثيرًا فى وسائل التواصل الاجتماعي كَمَا تفاعل الجمهور اثناء القمة بضحك وتصفيق حار.
وأشار المدرب البرتغالي الي ان التكنولوجيا تقتل العاطفة حيـث لا يمكن الاحتفال قبل التأكد مـن قرار الحكـم باحتساب الهدفوذكر: “لا يمكنني حاليًا الاحتفال مـن اثناء التزحلق على الركبة، او الركض مسافة 50 مترًا قبل التأكد مـن قرار الحكـم”وكشف المدرب البرتغالي أنه خسر فى مباراة فى دورى أبطال أوروبا بهدف حيـث لم تتجاوز الكره خط المرمى، مشيرًا الي انه لو كان هناك تكنولوجيا خط المرمى لفاز فى المباراه.
وأورد: “إذا سألتني انني خسرت فقط بسـبب عدم وجود التكنولوجيا آنذاك، سأقول بالمقابل فزت ايضا”.وبحديثه عَنْ التطور الذاتي، أفاد “السبيشال ون” انه كان يقضي ساعات بتحليل المباريات، فى بداية مسيرته، لكن حاليًا بات لديه الوقت الكافي للتحليل وهو على خط التماسوأبدى جوزيه مورينيو بأنه صنع نفسه دَاخِلٌ المستطيل الاخضر، وليس عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو العلامة التجارية التى يرتديهاوحول التواصل، يؤمن صاحب الـ26 لقبًا بالتواصل إذ أم الامر يتعلق بالتواصل أكثر مـن القواعد بقوله: “إن قلت لنجلي لا تدخن دَاخِلٌ المنزل، إذا قلت له لا تدخن فى المنزل سيدخن فى الشرفة، فالمسألة منوطة بمحاولة شرح السبب لكن بالنهاية سيدخن”وشدد على ضرورة توعية اللاعبـين وتثقيفهم حيـث يمكن ان يكون اللاعب مستيقظًا الي الرابعة صباحًا وقد لا يكون اللاعب الوحيد الذى يفعل ذلك حسبما بيّن الاستثنائي.
وبسؤاله عَنْ افضل إنجاز فى مسيرته أجاب، تحقيق لقب دورى المؤتمر الأوروبي والوصول الي نهائيين مع روما بما فى ذلك نهائى الدورى الأوروبيوأوضح ان اللاعب لا يمكن يصل لأعلى المستويات دون التكيف مع مختلف الظروف، منوهًا الي وجوب تأسيس اللاعب منذ الصغر فى الأكاديمية بصورة جيدة لتكتمل جودته، كَمَا الفرد فى العائلةوتُعدّ مبادرة “إثراء” مـن ابرز المبادرات الثقافية والتعليمية التى استهلتها شركة أرامكو السعوديه.
وتهدف الي ترسيخ المعرفة والإبداع، مـن اثناء تنظيم مجموعه متنوعة مـن الفعاليات والبرامج التى تجمع بين الفن، والعلم، والثقافة، والرياضةوتضم المبادرة، فى نسختها الثالثة، 6 مسارات هى: المحتوى المرئي، والنشر، والترجمة، وألعاب الفيـديو، والموسيقى، والتدوين الصوتي.
وقال ساخرًا: “إذا كنت حكـمًا فى غرفه مظلمة بوجود شاشات، فستعرف كيف تفعلها، إن كان هناك هـدف أو تسلل أو العكس، وحين تكون مشجعًا للاتحاد ستسرع اللقطة، بينما إذا كنت مشجعًا للهلال ستؤخر اللقطة قليلاً”.ولاقى هذا التصريح صدى كثيرًا فى وسائل التواصل الاجتماعي كَمَا تفاعل الجمهور اثناء القمة بضحك وتصفيق حار.
وأشار المدرب البرتغالي الي ان التكنولوجيا تقتل العاطفة حيـث لا يمكن الاحتفال قبل التأكد مـن قرار الحكـم باحتساب الهدفوذكر: “لا يمكنني حاليًا الاحتفال مـن اثناء التزحلق على الركبة، او الركض مسافة 50 مترًا قبل التأكد مـن قرار الحكـم”وكشف المدرب البرتغالي أنه خسر فى مباراة فى دورى أبطال أوروبا بهدف حيـث لم تتجاوز الكره خط المرمى، مشيرًا الي انه لو كان هناك تكنولوجيا خط المرمى لفاز فى المباراه.
وأورد: “إذا سألتني انني خسرت فقط بسـبب عدم وجود التكنولوجيا آنذاك، سأقول بالمقابل فزت ايضا”.وبحديثه عَنْ التطور الذاتي، أفاد “السبيشال ون” انه كان يقضي ساعات بتحليل المباريات، فى بداية مسيرته، لكن حاليًا بات لديه الوقت الكافي للتحليل وهو على خط التماسوأبدى جوزيه مورينيو بأنه صنع نفسه دَاخِلٌ المستطيل الاخضر، وليس عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو العلامة التجارية التى يرتديهاوحول التواصل، يؤمن صاحب الـ26 لقبًا بالتواصل إذ أم الامر يتعلق بالتواصل أكثر مـن القواعد بقوله: “إن قلت لنجلي لا تدخن دَاخِلٌ المنزل، إذا قلت له لا تدخن فى المنزل سيدخن فى الشرفة، فالمسألة منوطة بمحاولة شرح السبب لكن بالنهاية سيدخن”وشدد على ضرورة توعية اللاعبـين وتثقيفهم حيـث يمكن ان يكون اللاعب مستيقظًا الي الرابعة صباحًا وقد لا يكون اللاعب الوحيد الذى يفعل ذلك حسبما بيّن الاستثنائي.
وبسؤاله عَنْ افضل إنجاز فى مسيرته أجاب، تحقيق لقب دورى المؤتمر الأوروبي والوصول الي نهائيين مع روما بما فى ذلك نهائى الدورى الأوروبيوأوضح ان اللاعب لا يمكن يصل لأعلى المستويات دون التكيف مع مختلف الظروف، منوهًا الي وجوب تأسيس اللاعب منذ الصغر فى الأكاديمية بصورة جيدة لتكتمل جودته، كَمَا الفرد فى العائلةوتُعدّ مبادرة “إثراء” مـن ابرز المبادرات الثقافية والتعليمية التى استهلتها شركة أرامكو السعوديه.
وتهدف الي ترسيخ المعرفة والإبداع، مـن اثناء تنظيم مجموعه متنوعة مـن الفعاليات والبرامج التى تجمع بين الفن، والعلم، والثقافة، والرياضةوتضم المبادرة، فى نسختها الثالثة، 6 مسارات هى: المحتوى المرئي، والنشر، والترجمة، وألعاب الفيـديو، والموسيقى، والتدوين الصوتي.