منهم لاعـب الاهلي.. حسين لبيب يكشف عَنْ 5 أسماء حزن لرحيلهم عَنْ

اعلن حسين لبيب رئيس مجلس ادارة فريق الزمالـك عَنْ الأنتقالات الجديدة للقلعة البيضاء وحقيقة المفاوضات مع أسماء محددة، كَمَا وضح عَنْ اللاعبـين الذين حزن لرحيلهم.

وقال لبيب فى تصريحـات تلفزيونية عبر فضائية “اون تايم سبورت 2”: “لا أفهم لماذا مع كل انتصار يخرج حديث عَنْ رحيل لاعبين مثل احمد سيد زيزو، أو وجود أزمات بين محمود شيكابالا وجوزيه جوميز، هل بكاء زيزو بعد البطولة عندما فزنا كان تمثيل؟ مـن يدخل الزمالـك يعشقه”.

وأضاف: “بالتأكيد هناك تحضير منصب لـ محمد عبد الشافي ومحمود شيكابالا بعد اعتزالهما، هما رمزان”.

وتابع: “مجلس الإدارة يفوض المدير الفنى لكي يُجري حساباته بشأن اللاعبـين الراحلين أو الجدد، نحن تعاقدنا مع 11 لاعـبًا فى يناير، الزمالـك دفع 45 مليونًا، ونجحنا فى بيع لاعبين بـ20 مليونًا، وهذه إمكانياتنا، والجمهور يساند النادي، عدا قلة (متزملكين) هم سبب المصائب، نحن عندنا 4 قضايا فى المحكمة، وفي اى يـوم وارد ان نرحل”.

حسين لبيب: توقعت فـوز الزمالـك بالكونفدرالية والدليل زياد كمال.. ويعلق على أزمة “مراسم التتويج”

وأكد: “كنت قد وقعت عـقدًا مع إمام عاشور اثناء مدة اللجنة المؤقتة، بـرقم لم يتخيله أحد”.

واستكمل: “طالما بطوله الدورى لم تنتهي فلدينا أمل، قلت للاعبين صفحة الكونفدرالية أغلقت وسنركز فى الدورى”.

واستطرد: “نتمنى ان يختتم طارق حامد وأشرف بن شرقي حياتهما فى الزمالـك، لكن لا يوجد تفـاوض معهما، وفرجاني ساسي لا نفاوضه)، ونتمنى ضـم مصطفى فتحي بالتأكيد، لانه ابننا”.

وتطرق للحديث عَنْ الأنتقالات الجديدة ومن بينها احمد الشناوي: “لدينا حارسان على أعلى مستوى، وحارس ثالث، صبحي وعواد مستمران فى الزمالـك”.

واستأنف: “اما عَنْ صفقة ناصر ماهر وسبب انزعاج وليد دعبس، فلا يوجد شيء، هى صفقة عادية جدًا، ويوجد بند فى عـقد زياد كمال بيننا وبين إنبي أيضًا يحق للنادي البترولي ان يحصل على مَبْلَغٌ فى حالة الفـوز بالسوبر وهو 50 ألف دولار”.

وأكد: “اما حقيقة وجود رمضان صبحي ومحمد شريف ووليد أزارو على رادار الزمالـك فهذا الامر يخص جوميز، ونحن نعمل وفقًا لطلباته، نحن مازلنا فى الدورى ولا أريد ان أستبق الاحداث، بالتأكيد أتمنى انضمام رمضان صبحي هو مـن اللاعبـين الكبار وتعرض للظُلم”.

وأتم: “مصطفى محمد ومصطفى فتحي وأشرف بن شرقي وطارق حامد وإمام عاشور، هؤلاء لاعبين حزنت لرحيلهم (ميتسابوش)”.